Not known Factual Statements About النقد في العمل
ما هي أفضل الطرق لتحقيق التنوع والشمول في الفريق؟: استراتيجيات لتحقيق التنوع والشمول في الفريقسابق ما هو تأثير القيادة الاستراتيجية على الأداء؟: استكشاف فوائد القيادة الاستراتيجية وأثرها على الأداءالتالي عن المؤلف
على الرغم من أنّ الدارسين قد أرجعوا بدايات المنهجية العلمية في النقد النفسي إلى طه حسين، إلا أن جماعة الديوان كان لها الفضل الأول في احتضان هذا المنهج والعمل على تطويره وتنميته حتى استوى على النحو العلمي الذي جعله صالحًا للتطبيق العملي على النصوص من مختلف عصور الأدب العربي، لاسيما أن عبد الرحمن شكري وهو أحد رواد مدرسة الديوان وأبرز أعضائها كان قد استثمر معطيات علم النفس في دراسة الشعر وتحليله، كما كانإبراهيم المازني أول من طبق هذا المنهج على شخصية ابن الروسي في مقالة له.[٥]
عندما نتلقى نقدًا سلبيًا، يمكننا أن نستخدمه كدافع للعمل بجد وتحقيق التحسينات اللازمة. علينا أن نركز على تحويل النقد السلبي إلى د
علينا أن نفصل بين النقد والتقييم السلبي وبين هويتنا الشخصية. عندما نتعامل مع النقد والتقييم السلبي بهذه الطريقة، يمكننا أن نتجاوز الأحاسيس السلبية ونركز على استخلاص الفوائد منهما.
راقب ردَّة فعل الطرف الآخر، فإذا شعرت أنَّه انزعج حاول تخفيف حدَّة كلماتك وطريقة طرحك للموضوع.
رابعاً، يجب أن نتعلم كيف نفصل بين النقد البناء والنقد السلبي. النقد البناء يأتي بأفكار واقتراحات للتحسين، بينما النقد السلبي يكون هجوماً شخصياً وغير بناء.
قد يواجهك تحدي في تغيير نمط التفكير الذي تعتاد عليه. عادة ما يكون من الصعب التخلي في هذه الصفحة عن المعتقدات والأفكار القديمة وقبول وتطبيق الأساليب الجديدة.
حدِّد ما كان يجب عليك القيام به بدلاً مما فعلته، وقم به. (التصرف الصحيح)
لمعرفة أسرع وأفضل: أسرار التعلم الذاتي الفعال تطوير الذات
الاستفادة من النقد: كيفية استخدام النقد والتقييم السلبي لتحسين أدائك وتحقيق النجاح في مجالك
تعزيز الثقة بالنفس: كيفية التعامل مع النقد والتقييم السلبي دون أن يؤثر على ثقتك بنفسك
باختصار، التعامل مع النقد والتقييم السلبي يتطلب منا أن نفصل بين النقد الشخصي والنقد الموجه لأفعالنا، وأن نستمع بشكل فعال ونتعلم من النقد، وأن نتعامل معه بشكل بناء ومنتج، وأن نحتفظ بثقتنا بأنفسنا.
كما بين أن التفسير هو: “عملية إيجاد المعنى الشامل للعمل الفني الذي وصفة وحلله الناقد”.
رأى خصوم المنهج النفسي أنه قد بات أداة لتحويل النصوص الأدبية إلى وثائق طبية تقر بوجود عقد نفسيةكعقدة أوديب والعقدة النرجسية وعقدة إلكترا وغيرها، ممّا يظهر الأدب كعرض مرضي غير محمود، كما أنّ النقاد النّفسيين كانوا ينظرون إلى الأدباء على أنهم مجرد مرضى نفسيين يجب تشخيص حالاتهم والكشف عن عقدهم التي تتوارى في نصوصهم.[٢٥]